مشكوره يالغاليه وبالتوفيق |
يعطيك العافيه تسلم اناملك يارب الله يوفقك |
يسْلَمُوؤو وَ مَشْكُورَة عَلَى تَفَاعُلِكـ المُبْدِع •,~ |
مشكوورة والله يعافيك أتمنى لك التوفيق الكل مأديته الدراسة ولوسمحتو عندي سؤال متى تحط البارت يعني اي يوم؟؟ والساعة كم وابغاه بتوقيت غرينتش؟؟ وآآسفة إذا طولت |
بتكمل الرواية ولا لأ؟؟ |
اسفه حبايبي ما اقدر اكمل الروايه لان الموقع الي احمل منه مقطع ومايفتح معي من شهرين والله العظيم حاولت بس المشرفه يعطها العافيه تقول ان في بنت بتكملها لكم ان شالله سامحوني على القصور ![]() ![]() |
مساااااّ الخير يا أحلى أعضااء إنشالله أنا بكمل الرووااااية ^^ بس بدي اسألكم .. أنتو بدكم أصورها يعني متل قبل ولا أكتبها أنا؟؟ ردوولي خبر عشااان اباشر مستنيتكم,,, |
صوريها مثل الأول بس اذا البارت انتهى مع صفحة البارت الثاني اكتبيه اعتقد كذا احسن لكن عندي سؤال متى تنزلين البارت...؟؟ |
}12{ لايفهم بعض الناس معنى عبارة " غيــــــــــــر مرغوب فيه" كنت على وشك النوم! تماما على وشك النوم. أشرقت الشمس خلف الغيوم منذ ساعة... صارت الغابة الاّن رمادية بدلا من لونها الأسود في الليل. استلقى سيث ونام في الساعة الواحدة تقريبا... وكان علي إيقاظه عند الفجر حتى أنام بدوري. كنت أجد صعوبة في جعل دماغي يهدأ حتى أنام قليلا... حتى بعد الجري طيلة الليل. لكن إيقاع جري سيث المنتظم كان يساعدني على النوم. واحد... اثنان.. ثلاثة... أربعة.., واحد.. اثنان.. ثلاثة.. دم.. دم. اصطدم أكفة الخافت بالأرض الرطبة... مرة بعد مرة وهو يجري في دائرة واسعة حول أرض أسرة كولن. لقد حفرنا دربا في الغابة لكثرة ماجرينا في تلك الدائرة. كام رأس سيث خاليا من الأفكار... مجرد لمحات من اللونين الأخضر والرمادي مع طيران الأجمات أمام عينيه. كان هذا مريحا. ساعدني على ملء رأسي بالمشاهدة التي يراها سيث بدلا أن تحتل الصور التي في ذهني مركز الصدارة. عند ذلك إنطلق عواء سيث الثاقب ممزقا هدوء الصباح الباكر. قفزت عن الأرض ... بدأت ساقاي الأماميتان الجري حتى قبل أن تنهض الخلفيتان عن الأرض تماما. رحت أجري نحو المكان الذي تجمد عنده سيث وبدأت أصغي معه إلى وقع الأقدام المسرعة باتجاهنا. "صباح الخير يا أولاد" انطلق صوت مخنوق عبر أسنان سيث. ثم زمجرنا معا عندا قرأنا أفكار القادم الجديد. قال سيث بأنين : " أوه! اذهبي يا ليا" توقفت عندما وصلت إلى سيث الذي كان ملقيا رأسه إلى الخلف موشكا على العواء من جديد... تذمرا هذه المرة. " اصمت يا سيث!" " صحيح أتا اسف.. اسف! قال هذا بصوت متلعثم وجثم على الأرض حافرا أثلاما عميقة في التراب. ظهرت ليا,, كان جسمها الرمادي الصغير يتموج بين الشجيرات المنخفضة. " كف عن هذا النواح يا سيث! أنت طفل فعلا! //.....................// |
جآآري الآنتظآآر |
أدوات الموضوع | البحث بهذا الموضوع |
طريقة العرض | |