ارتعاش الاصابع من ضيمها الملفوف بين ثنايا الجلد ووخز الصقيع وحرقة الجروح بحثتُ عَنْ نفسي ولم اجدها منذ ذلك الزمن بحثت عنها في اعين الناس ، فِي بحورِالشعر فِي الرِّيحِ. في مذكراتي القديمة فأصبحت كـ ابريق عتِيق ملقياً على الطرقات صاحب القلم الذهبي سامي الحريري وقفتُ هنا لأُحيّي أبجديتك وفي أثناء وقفوفي انتباتني مشاعر صمت امام تلك الاحاسيس النابضه بالوجع أيا أيقونة قابعة فى أجمل الأصداف إني أرى نقوشاً وتعابيراً تجسّدت ببراعةٍ ناعمةٍ عذبة مغزولة من صدق مشاعرك فحقاً .... وبكل صدق أنت تنعم بأسلوبٍ شديد البلاغةِ والجمال دمتَ للتألق عنوان كل الحب واصدق الامنيات شموع اخي الفاضل سامي الحريري منحتني كلماتك الرائعة .. برعما جديدا تورق له الحروف.. اهلا ً ..بك في كل آن ٍ.. فللحضور مواسم .. تــُزهر فيها الرؤى مودتي ـــــــــــــــــ ساميــ |
أدوات الموضوع | البحث بهذا الموضوع |
طريقة العرض | |