طَمِعَيّ بك يزدآد ! لَيْسَ له حُدُوَدَّ ولآ قَيُوْد أكادَ أعَجَزَ عَنْ السَيْطَرَه عَلَّيه فأصُبْح يلتَفَّتّ إلى تَفَّآصيلكَ الدَقِيقه وتِلْكَ الَبِقإِيَّآ التتي تتَرَكَهآإ خَلَفَكَ ولآتشَعَرَ بمَدًى قَيَّمتهآ لَدَى شَخَصَ مُهُوَوسَ بكَ اطَمِعَ بفِنْجآنّ قهُوَه لأمَسَّته شفَتِيّك وَتَّرَكته عَلَّى رَفَّ مكَتَبَك وَجْرِيّده نَظَرَت آلِيّها وأمَسَكَتها بَيَّنَ ذِرَاعيك وقَمِيص اِحْتَضَنك طَوَالَ الَنَْهَار لَيْسَ ذَلِك فَقَطْ فأنا اطَمِعَ بك حَدَّ التَمَلَّك ![]() |
خذيني بعيدا بعيدا اليكي هذا ...جناني والشاطيء المسكون انتِ والسكن ...حناني فكيف اترك هذا والحرف يعصف ...كياني ساميــــ |
كَنيّ أشوُفكَ فَ ألسسمآ تشبه إْلغيمّ وَ أرٍفع يدينيّ ، يَ رٍب آْليوُم (تمططرٍ ) |
دامت عشرتنا ألآلآلآف السنين واجعل الذكري تعطر بين قلبين كانت ليهم بيوم لحن جمعه نبضتين جمعتهم لبعض بقوة وعين تلاقي العين تحكي لها الهمسة فتذوب بيها دمعتين ساميـــــ |
عشقتها ولما ثملتٌ غادرت مكاني وكانت ولادة حبها بين أحضاني لا أنثى تضاهيها جمالا ورأفة ودودة السجايا قزاحية الألوان نجيب |
أدوات الموضوع | البحث بهذا الموضوع |
طريقة العرض | |