الواكد لا ينسى الغيداء عهد الحب ******* إلى الغيداء يرحل كل كلي لها رحي فؤادي والعيون ونار الشوق في الأحشاء تغلي وفي والوفا حد الجنون يناجيها بعتم الليل وجدي وإذا بالصبح تملؤني الشجون وأنظمها حروف الشوق عشقاً كموج البحر لا تعرف سكون فلن أنسى حبيب العمر حتى أورى في الثرى بعد المنون فيا غيداء إن الحب عهد وعهد الحب يا غيدا مصون بقلمي**ماجد الواكد**غزة فلسطين |
يا ماجد ان شعرك قد تعلا كرشح الماء في عرق الغصون ونسمات للعشقك قد تعالت بصدح الحب ابيات متون وصف رائع في كلماتك عزيزي لا خلا ولا عدم اشكرك اخوي |
احب الشعر الفصيح اكثر من رآئع |
هكذا الشِعرُ وإلا فلا |
أخي الكريم الشاعر أ. ماجد الواكد تحيّةٌ "إنترنِتّيةٌ أرائِكها "مُتّـكِـين" ولستُ فِي "لُغةِ" العرب بِـ "ضَنينٍ"، ثمّ هل تسمحْ لِي بِـ نقدِ "ثمينتِكُم" الغالية "(عهدُ الحُبِّ)"؟! - النقدُ "أدبيٌّ" صِرفٌ لا "طَقطقةٌ" فيه؛ فالقصيدةُ "تستَحِقُّ التأمّل"! |
أخي الكريم الشاعر أ. ماجد الواكد تحيّةٌ "إنترنِتّيةٌ أرائِكها "مُتّـكِـين" ولستُ فِي "لُغةِ" العرب بِـ "ضَنينٍ"، ثمّ هل تسمحْ لِي بِـ نقدِ "ثمينتِكُم" الغالية "(عهدُ الحُبِّ)"؟! - النقدُ "أدبيٌّ" صِرفٌ لا "طَقطقةٌ" فيه؛ فالقصيدةُ "تستَحِقُّ التأمّل"! |
قُلْتَ - سَدَّدَ اللّهُ فَهْمَكُمُ -:
المُلاحَظةُ 01 مِنْ "03":- صَدْرُ هَذا "البَيْتِ" مَلِيحٌ، وَ "يَشِي" بِشَاعِرٍ مُرْهَفِ الْـ "أَحَاسِيسِ"، لَكِنَّكَ "فَجَأَةً"؛ فَقَدْتَ التَّرْكِيزَ!! فَبَدَأْتَ عَجَزُهُ بِـ (وَإِذَا)؛ وهُنَا "إِنْكَسَرَ" الوَزْنُ رُغْمَاً عَنْكُمُ. كَانَ "الَأَجْدَرُ" قَولَنا - مَثَلاً -؛ (وَعِنْدَ) لأَنَّهَا تُفِيدُ (الزَّمَانَ) الذَي يَتَنَاسَبُ مَع (الصُّبْحِ)! لَكْ أَنْ تُرَاجِعَ مَاذَا تُفِيدُ (إِذَا). المُلاحَظةُ 02 مِنْ "03":- خَتَمْتَ عَجَزُ البَيْتِ "الأَوِّلِ" قَائِلاً: (تَمْلَؤُنِي الشُّجُونَ)؛ وفِي هَذَا القَوْلِ (خُرُوجٌ) عَنْ قَافِيَةِ القَصِيدَةِ (نُونٌ مَكْسُورَةٍ)، لأَنَّ تَمْلَؤُنِي الشُّجُونَ؛ فِعْلٌ (تَمْلَؤُ)، وَفَاعِلٌ (نِي) تَقْدِيرُه "أَنْتَ"، وَمَفْعولٌ بِهِ الْـ (شُّجُونَ)! لَوْ كُنْتُ فِي "وَضْعِكَ" لَقُلْتُ: (تَمْلَؤُنِي شُّجُونِي)؛ لأنَّ شُجُونِي هُنَا "مَجْرُورَةٍ" بِالإِضَافَةِ! المُلاحَظةُ 03 مِنْ "03":- أَخِيرًا وَ لَيْسَ بِـ "آخِرٍ"، أَرَى أَنَّ (تَغْشَانِي شُّجُونِي) أَنْسَبُ - أَوْ نَحْوِهَا - لأنَّكَ لَسْتَ بِـ "وِعَاءٍ" يُملَؤُ! تَلْمِيحةٌ "هَامَّةٌ": لِضِيقِ الوَقْتِ، المُلاحَظَاتِ لَا يُشْتَرَطُ فِيهَا (التَّرتيبُ) أَوِ "التَّعْقيبُ"! ~¤©§ سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ ، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلهَ إِلَّا أَنْتَ، أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتْوبُ إِلَيْكَ §©¤~ | ||
أدوات الموضوع | البحث بهذا الموضوع |
طريقة العرض | |