قال رسولةالله صلى الله عليه وسلم لا تَكْرَهُوا الْبَنَاتِ فَإِنَّهُنَّ الْمُؤْنِسَاتُ الْغَاليات .) .......... كلام نبينا محمد عليه الصلاة والسلام في إبنته فاطمة حينما قال : ( قطعة منيّ يريبني ما يريبها ويؤذيني مايؤذيها ) .......... كان الإمام أحمد بن حنبل إذا بلغه أنّ أحد أصحابه رُزِق ببنت قال : أخبروه أن الأنبياءَ آباءُ بنات ! .......... لا يزالُ الرَّجل عقيمًا من الذّرارِي ؛ حتى يُوهب البنَات، وإنْ كانَ لهُ مِئة منَ الأبنَاءِ ......... إنَّ البناتَ ذخائرٌ من رحْمةٍ *** وكنوزُ حبٍّ صادقٍ و وَفاء إنّ البيوت اذا البنات نزلنَ بها *** مثل السماء اذا تزينت بنجومها هُنّ الحياة اذا الشرور تلاطمت *** والى الفؤاد تسللت بهمومها .. .......... دخل عمرو بن العاص على معاوية وبين يديه ابنته عائشة،فقال : من هذه ؟ فقال :" هذه تفاحة القلب ، فو الله مامرَّض المرضى،ولا ندب الموتى ، ولا أعان على الأحزان مثلهن ".. .......... أجمل ما قيل في حب وحنان الاخوة لإخوتها : لو كان بين إخوة يوسف أخوات بنات لدافعنَ عنه .. ووضعنه في أعماق " القلب " لا في أعماق " الجُبّ " لكنها حكمة الله .. لو أن بين إخوة يوسف أخت واحدة .. لقصَّت أثره كما فعلت أخت موسى لتعيده لحضن أمه .. فالأخوات والبنات .. لا يعرفن أبداً طريق " الجُب " يعرفن فقط طريق " الحب " ........... منقووووووووووووول مع تعديل بسيط |
في الامثال : ( مَن خلّف بنات ما مات ) في البيت كانت الصغرى اثناء الطعام : تضع قطعة جانبا و تقول هذه (حصة بابا ) حتى وانا في السفر لم تنسني ...................... ...................... الغريب : ان بعضهن تخلت عن فطرتها وفعلت كل شيء بنفسها وشكلها : وجعلت نفسها عبارة عن أداة للفت النظر اليها ، وهي لا تدري عن نفسها . ........... بالمقابل كان النظر إليها على انها أداة للمتعة ، فقط ، ........... هل يُطيق رجل حر أن ينظر أحد إلى أخواته أو بناته هكذا نظرة ؟ ( على أنّ البنت مجرد أداة ليستمتع بها الحيوان ؟؟؟) ..... بالمقابل كيف تقبل هي على نفسها أن تكون مجرد أداة لتلفت الرجل ليستعر عند رؤيتها ، حتى ينظر اليها من ناحية حيوانية فقط ؟ هل تقبل إمرأة حرة أن يكون نظر الرجال اليها نظرة حيوانية فقط ؟ ........... الموضوع ليس للنقاش أو إبداء وجهات النظر ، فقد كتبتها هنا على العام : و لعلها تضيء جانب آخر معتم شبه مفقود . |
أدوات الموضوع | البحث بهذا الموضوع |
طريقة العرض | |